طلب فتوى
الفتاوىالمواريث والوصايا

مناسخة شرعية

قسمة تركة

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

رقم الفتوى (5115)

 

ورد إلى دار الإفتاء الليبية السؤال التالي:

توفيت (ل) عن ابنها (ع)، الذي توفي بعد مدة عن أبنائه، وهم: (ص)، و(م)، و(ر)، ثم توفي الابن (ر) عن زوجته (ج)، وأولاده منها، وهم: (ع ر)، و(س ر)، و(ص ر)، و(ح ر)، و(د ر)، و(ن ر)، ثم توفي الابن (م) عن زوجته (خ)، وأولاده منها، وهم: (ك م)، و(و م)، و(ع م)، و(ل م)، و(ض م) و(ف م)، و(ر م)، و(ب م)، و(ن م)، و(س م)، فكيف تقسَّم التركة؟

الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.

أما بعد:

فإن كان الورثة محصورين في من ذكر، فقد انتهت الفريضة الشرعية – بعد إجراء المناسخة عليها – إلى ثلاثة آلاف وتسعمائة وستين سهماً (3960)، صح منها للابن (ص) ألف وثلاثمائة وعشرون سهماً (1320)، وصح منها لزوجة ر (ج) مائة وخمسة وستون سهماً (165)، ولكل ابن من أبناء ر (ع ر)، و(س ر)، و(ص ر)، و(ح ر)، و(د ر) مائتان وعشرة أسهم (210)، ولبنته (ن ر) مائة وخمسة أسهم (105)، وصح منها لزوجة الابن م (خ)، مائة وخمسة وستون سهماً (165)، ولكل ابنٍ من أبنائه (ك م)، و(و م)، و(ع م)، و(ل م)، و(ض م) مائة وأربعة وخمسون سهماً (154)، ولكل بنت من بناته (ف م)، و(ر م)، و(ب م)، و(ن م)، و(س م) سبعة وسبعون سهماً (77)، تمام القسمة، كما هو موضح بالجدول المرفق، والله أعلم.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

 

 

لجنة الفتوى بدار الإفتاء:

عبد العالي بن امحمد الجمل

حسن بن سالم الشريف

 

الصادق بن عبد الرحمن الغرياني

مفتي عام ليبيا

22//رجب//1444هـ

13//02//2023م

    88     1 15   11  
  1   3     88 264   120 3960
ع (ابن) 1 ت _     ـــ ــــ     ـــــ
    (ص) ابن 1       88     1320
(م) ابن 1       88 ت ــــ ـــــ
  (ر) ابن 1 ت   ـــ ـــ   ــــ ــــ
    8/1 (ج) زوجة 11 11     165
      (ع ر) ابن 14 14     210
      (س ر) ابن 14 14     210
      (ص ر) ابن 14 14     210
      (ح ر) ابن 14 14     210
      (د ر) ابن 14 14     210
      (ن ر) بنت 7 7     105
            (خ) زوجة 15 165
  (ك م) ابن 14 154
  (و م) ابن 14 154
  (ع م) ابن 14 154
  (ل م) ابن 14 154
  (ض م) ابن 14 154
    (ف م) بنت 7 77
  (ر م) بنت 7 77
  (ب م) بنت 7 77
  (ن م) بنت 7 77
  (س م) بنت 7 77

 

الوسوم
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق